أكدت دولة الإمارات خلال المناقشة العامة للجنة السادسة للجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه في ظل التأثير المتزايد للكوارث الطبيعية والكوارث الناتجة عن أسباب بشرية، بما يشمل حالات الطوارئ المرتبطة بالمناخ، لا بد من حماية الأشخاص وتعزيز التعاون والابتكار.
وسلطت دولة الإمارات، الضوء على جهودها الرائدة في مجال التأهب والاستجابة الشاملة للكوارث، بدءاً من تطوير منصات للتنسيق مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تُعزز سرعة وكفاءة إيصال المساعدات الدولية، ووصولاً إلى نشر فرق بحث وإنقاذ إماراتية متخصصة في المناطق المتضررة حول العالم.


















0 تعليق